مدونة إبراهيم الدميجي
إليكَ.. وإلا لا تُشَدُّ الركائبُ..
إليكَ.. وإلا لا تُشَدُّ الركائبُ..
الخميس، 10 نوفمبر 2011
أخلص تخلُص
كان الإمام النووي رحمه الله يكتب حتى تكلّ يده ثم يلقي القلم وينشد:
لئن كان هذا الدمع يجري صبابةً
على غير ليلى فهو دمع مضـيّعُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق